The Fact About أضرار التكنولوجيا على الإنسان That No One Is Suggesting
تكنولوجيا البناء: تسهيل عملية استخدام السلع المصنعة والمواد الصناعية للهياكل في مواقع العمل.
خطر الإصابة بالأمراض السرطانية: نتيجة للتلوث السمعيّ والبصريّ والبيئيّ الناجم عن استخدام وسائل وأدوات التكنولوجيا في كافة المجالات.[١٣]
وهذه الحالة تتطلب منك اقتناء قرص صلب جديد مع إمكانية استرجاع بعض الملفات عن طريق البرامج المخصصة من القديم.
تم التدقيق بواسطة: ريم موسى آخر تحديث: ١٦:٢٧ ، ٢٧ فبراير ٢٠٢١
ففي وقتنا الحالي، يرتبط تطور الأشخاص وتقدمهم ارتباطًا وثيقًا بالتكنولوجيا، ومع هذا فإن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا له تأثير سلبي على سلوك الإنسان.
الاستخدام المفرط للتكنولوجيا من قبل طفلكِ قد يسبّب الكثير من المشاكل التي لا يمكن أنّ تخطر ع بالكِ، لذلك من الجدير بالذكر أنّ تضعي مجموعة قواعد لتنظمي الوقت المناسب لاستخدام طفلكِ للتكنولوجيا، ومن أهم هذه القواعد مايلي[٦]:
فالتكنولوجيا مثل جميع الابتكارات الموجودة، حيث أن للتكنولوجيا إيجابيات عديدة ولكن لا يخلو الأمر من وجود سلبيات للتكنولوجيا.
يمكن أن تظهر الآثار الصحية السلبية للاستخدام غير المنتظم للتكنولوجيا بشكل واضح على الكثير من الأشخاص، والتي تتمثل في الاجهاد التي تتعرض له العين نتيجة استخدام الأجهزة الرقمية أو الحاسوب لساعات طويلة متتالية، فضلاً عن ما يصاحب اضغط هنا ذلك من آلام وتشنجات في الرقبة والرأس، وخفض مستوى النشاط البدني وما يصاحب ذلك من كسل.[٣]
من تاثير التقنيه على الصحه، يُصاب أغلب الأشحاص الذين يقومون باستخدام اللابتوتب أو الكومبيوتر بأوجاعٍ شديدة في أصابع اليدين، والمعصم، وهذا ما يجعلهم يستخدمون الكثير من الأدوية الطبيّة الضارة التي تتركُ آثاراً سلبيّةً على أجسامهم.
يمكن تحقيق ذلك من خلال تحديد أوقات محددة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والأجهزة الإلكترونية.
ولتقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال يجب على الآباء مراعاة الأمور التالية:
لذا إن كنت تعاني من وجود ألآم في الرقبة عند استخدام التكنولوجيا بكثرة، فينبغي عليك ضبط وضعية الجلوس المناسبة عند استخدام جهاز الكمبيوتر.
تشمل أعراض إجهاد العين تشويش الرؤية وجفاف العين، بالإضافة إلى الإصابة بالألم في بعض المناطق في الجسم، مثل آلام الرأس والرقبة والأكتاف. والعوامل الآتية مسؤولة عن الإصابة بإجهاد العين:
وأيضًا يتم تخصيص فترات من اليوم للتفاعل الاجتماعي الواقعي والنشاطات غير الرقمية.